عقدت لجنة القيادات بادارة شرق الفيوم اجتماعها الاول لاختيار قيادات جديدة لشغل الوظائف الشاغرة لمدير ووكيل مدرسة بعدد من المدارس الابتدائية والاعدادية والثانوية وفقا للقانون 155 وتشكلت اللجنة من محمد ماجد امام مدير عام الإدارة"رئيس للجنة" وعضوية كل من وكيل الإدارة ومدير المرحلة التعليمية ومدير إدارة الخدمات التربوية ومدير شئون قانونية ومدير شئون عاملين وممثل نقابة المعلمين وممثل مجلس الأمناء
وأشار ماجد ان اللجنة قد اجتمعت اولا لوضع المعايير وأسس الاختيار وتم الاتفاق على ان يكون شغل الوظيفة بالندب لأن الترقية والتسكين يخص ديوان المديرية .وتعلن عن الوظائف التى تخلو فعلا بالاحالة الى المعاش او أى سبب آخر .ولاستقرار العملية التعليمية لا يضار من يشغل الوظيفة بالندب أو تكليف معتمد من مدير الادارة شخصيا مهما كان مؤهلة او تخصصة بشرط ممارسته العمل فعليا الا فى حالة رغبته واعتزاره عن الوظيفة .
كما تم الاتفاق على ان ترتب أسماء المتقدمين حسب درجات المقابلة الشخصية ويكون الاختيار سارى طوال العام الميلادى الذى تم التقدم فيه فى حالة خلو أى مكان والاختيار حسب الترتيب مع ملاحظة أن النقل يسبق الترقية قبل أى اختيار ولا ينظر لاستمارة التقدم للمنتدب من ادارة اخرى .
وتكون مهمة اللجنة تقييم المتقدم لشغل الوظيفة بدرجة كلية 100 درجة تم الاتفاق عليها مقسمة كالتالي( 15 % من الدرجة الكلية خبرة ) لشاغل الوظيفة السابقة بأمر تنفيذي، ( 10 % من الدرجة الكلية خبرة ) لشاغل الوظيفة السابقة بأمر تكليف او ندب . ( 9 % من الدرجة الكلية ) للحاصل علي دورات تدريبية مهنية مصرية { والحاصل علي شهادة ICDL تُحتسب له تلقائيًا}.( 6 % من الدرجة الكلية ) للمهارات الأساسية للغة الإنجليزية، { المتخصص في اللغة الإنجليزية تُحتسب له تلقائيًا }( 10 % من الدرجة الكلية ) للحاصل علي شهادة الدكتوراه{بينما الماجستير ( 6 % )، ودبلومة الدراسات العُليا( 4 % ) فقط }( 24 % من الدرجة الكلية ) للسمات والقدرات الشخصية. ( مقسمة 3% لكل عضو من اعضاء لجنة المقابلة الشخصية ) ( 3 x 8 = 24 % ) ( 30 % من الدرجة الكلية ) الاختبار التحريري.
وقد تقدم لشغل الوظائف 23 مديرا للمرحلة الابتدائية و25 وكيلا تم احتيار 6 مدراء و10 وكلاء من بين المتقدمين كما تقدم 13 مديرا للمرحلة الاعدادية تم اختيار 6 منهم وتقدم 14 وكيلا تم اختيار 8 من بينهم وفى المرحلة الثانوية تقدم 11 لشغل وظيفة وكيل تم اختيار 9 منهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق